Detailed Notes on الأمراض الموسمية
Detailed Notes on الأمراض الموسمية
Blog Article
تغطية الفم والأنف بمنديل عند العطاس أو السعال لمنع انتشار الجراثيم.
الاحتكاك القريب والمتكرر في الأماكن المغلقة، خاصة في فصل الشتاء.
هناك عدة طرق بسيطة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالأمراض الموسمية، منها:
قد يؤدي نقص بعض العناصر الغذائية الهامة مثل فيتامين ج والزنك والبروبيوتيك إلى ضعف الجهاز المناعي وبالتالي يجعل الجسم أكثر عُرضة للأمراض الموسمية.
البروبيوتيك هي بكتيريا نافعة تحافظ على توازن البكتيريا في الأمعاء، مما يعزز صحة الجهاز الهضمي والمناعي معًا.
هناك عدة طرق بسيطة، وفقًا للدكتورة شكر، يمكن أن تُقلل من خطر الإصابة بالأمراض الموسمية، منها:
أخذ بعض اللقاحات والتطعيمات المفيدة في حالات البرد والزكام مثلاً.
تستغرق حمى الضنك من أربعة إلى سبعة أيام لتتطور بعد التعرض للعض. تتميز حمى الضنك بارتفاع درجة الحرارة والطفح الجلدي والصداع وانخفاض عدد الصفائح الدموية وفرط الحساسية.
وأوضحت الدكتورة جوديث أودونيل، رئيسة قسم الأمراض المعدية في مركز بن بريسبتيريان الطبي وأستاذة الأمراض المعدية في جامعة بنسلفانيا، أن فيروس نوروفيروس يبدو أكثر انتشارًا هذا الشتاء مقارنةً بالسنوات السابقة.
الحفاظ على الصحة والوقاية من الأمراض الموسمية يتطلب اتخاذ بعض الإجراءات البسيطة التي يمكن أن تساعد على تعزيز المناعة وتقليل فرص الإصابة:
انتشار الغبار والأتربة وحبوب اللقاح في الهواء الجوي لا يسبب حساسية للأنف فقط، بل يصيب العين أيضًا بمرض التهاب الملتحمة، ومن أبرز الأعراض المصاحبة له "تورم الأمراض الموسمية العين وتهيج العين وخروج إفرازات من العين والحساسية الشديدة اتجاه الضوء".
تتطلب إدارة الأمراض الموسمية اهتماماً خاصاً، خاصة في ظل التغيرات المناخية والموسمية.
وتُعَد هذه الأمراض من أكثر التحديات الصحية شيوعًا خلال فترات الانتقال بين الفصول. فما أسباب انتشار هذه الأمراض؟ ومن هم الأكثر تأثرًا بها؟ وكيف يمكن الوقاية منها؟
في هذا المقال، نناقش كيفية الوقاية من الأمراض الموسمية والعناية بالصحة بشكل نور عام، إن كنت المهتمين تابع معنا نصائح مهمة نضعها بين يديك.